الذكرى الـ12 لرحليه اليوم.. تواريخ مهمة في حياة البابا شنودة الثالث
17.03.2024 11:41
اخبار الكنيسه في مصر Church news in Egypt
الوطن
الذكرى الـ12 لرحليه اليوم.. تواريخ مهمة في حياة البابا شنودة الثالث
حجم الخط
الوطن

 

يحيي الأقباط، اليوم الأحد، الذكرى الـ12 لرحيل البابا شنودة الثالث، والذي يلقبه المسيحيون بـ«معلم الأجيال»، حيث توفي في 17 مارس 2012.

تواريخ في حياة البابا شنودة 

وتستعرض السطور التالية أبرز التواريخ في حياة البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 من بطاركة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، طوال عمره الذي ناهر 89 عاماً، بحسب الكنيسة. 

- ولد البابا شنودة في 3 أغسطس 1923، بقرية سلام بأسيوط، واجتاز مراحله التعليمية الأولى في ثلاث محافظات، هي دمنهور والإسكندرية وأسيوط، وأتم دراسته الثانوية، بشبرا مصر.

- في سنة 1939، بدأ خدمته في مدارس التربية الكنسية، بكنيسة العذراء في منطقة مهمشة بالقاهرة.

- في سنة 1947، حصل على ليسانس الآداب قسم تاريخ، من كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول، وفي نفس السنة تخرج في كلية الضباط الاحتياط.

- في سنة 1946، التحق بالكلية الإكليريكية، وتخرج فيها سنة 1949، وعمل في مجال التدريس، وفي سنة 1949 تكرس للخدمة وللتدريس بالإكليريكية.

- تولى رئاسة تحرير مجلة مدارس الأحد في أكتوبر 1949 حتى وقت رهبنته في يوليو 1954.

- في 18 يوليو 1954 ترهبن بدير السيدة العذراء (السريان) في وادي النطرون، باسم الراهب أنطونيوس السرياني، وصار أمينا لمكتبة دير السريان.

- من عام 1956 إلى عام 1962، عاش حياة الوحدة في مغارة، تبعد حوالي 7 أميال عن مبيت الدير، ثم غيرها بمغارة أخرى تبعد عن الدير 10 كيلومترات، مكرسا فيها كل وقته، للتأمل والصلاة.

- تمت سيامته قسًا يوم الأحد 31 أغسطس 1958، بيد أنبا ثاؤفيلس، أسقف الدير وقتذاك.

- في يونيو 1959، اختاره القديس البابا كيرلس السادس، ليكون السكرتير الخاص له.

- في 30 سبتمبر 1962، تمت سيامته أسقفا للتعليم، باسم أنبا شنودة، بيد البابا القديس كيرلس السادس، بعد محاولات سابقة ، كان فيها الراهب أنطونيوس السرياني رافضاً سيامته أسقفاً ، وهربه من عمله في السكرتارية سابقاً .

- في يناير 1965 أصدر العدد الأول من مجلة «الكرازة»، وفي سنة 1966 أصبح عضوا بنقابة الصحفيين.

- بعد نياحة البابا كيرلس السادس يوم 9 مارس 1971، تم تزكيته من المجمع المقدس بكامله، للجلوس على الكرسي البابوي، ولكن الوحيد الذي اعترض على التزكية هو نيافة الأنبا شنودة أسقف التعليم، وخضع المجمع المقدس لرأي الأنبا شنودة، وأجريت الانتخابات، حسب اللائحة التي انتخب بها البابا كيرلس السادس، وعرفت بلائحة 57.

اترك تعليقا
تعليقات
Comments not found for this news.